المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

مشاركة الدكتور

مشاركة الدكتور " نور ندا " فى مؤتمر منظمة الشعوب الأوروأسيوى بجمهورية باشكورستان الروسية

مشاركة الأستاذ الدكتور "نور ندا " عضو مجلس إدارة المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم وأستاذ الأقتصاد بأكاديمية السادات للعلوم الادارية بالقاهرة والأستاذ الزائر بجامعة التمويل بموسكو وممثل أتحاد شعوب الأوراسيا عبر تقنية الزووم الخميس ٢٤ أغسطس ٢٠٢٣ .... وذلك فى مؤتمر منظمة الشعوب الأوروأسيوى بجمهورية  باشكورستان الروسية ( جمهورية ذات حكم ذاتى ) ... تناول الدكتور نور ندا فى كلمته تهنئة الشعب الروسى والمصرى بالعيد ال ٨٠ لبدء العلاقات الدبلوماسية المصرية الروسية ... وأشار الدكتور نور ندا إلى عمق وجدية العلاقات المصرية الروسية وتحقيقها لمنافع متبادلة للشعبين الصديقين ... وأكد فى الوقت نفسه على تطلع الدولة و الشعب المصرى إلى تطوير الروابط الأقتصادية من خلال عضوية مصر لتكتل البريكس الأقتصادى والعلاقات المتميزة مع الشعوب الأوروأسيوية .

أكد الدكتور " نور ندا"، عضو مجلس ادارة " المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم " بأنه من المتوقع أن تزداد الاستثمارات الجديدة من دول البريكس في الاقتصاد المصري. و أن هذه الاستثمارات ستكون غير مشروطة ، على عكس الاستثمارات والقروض من البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ، والتي تفرض شروطا غير عادلة وتسمح لنفسها بالتدخل في الشؤون الداخلية للدول التي تزودها بالمال.

وأضاف " ندا "،بالإضافة إلى الاستثمارات ، فإن العضوية في بريكس ستسمح للاقتصاد المصري بدخول أسواق جديدة تتناسب مع منتجاتنا وخدماتنا الوطنية، ومن المهم جدا أن يؤدي هذا التكامل والتعاون الاقتصادي مع دول البريكس إلى استخدام أفضل لمواردنا الاقتصادية وظهور فرص عمل جديدة لشبابنا والمصريين العاديين. وستؤدي النتيجة النهائية إلى تحسن في الظروف المعيشية للمصريين ودعم سعر صرف الجنيه المصري مقابل العملات الأجنبية.

اضف تعليق