المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

المستشرق الروسي

المستشرق الروسي "فلاديمير بيلياكوف" بالقاهرة للمشاركة في المؤتمر الدولي لكلية الألسن بجامعة الأقصر تحت رعاية "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم"

وصل الي القاهرة المستشرق والمؤرخ الروسي فلاديمير بيلياكوف أحد أبرزَ المستشرقين الروس المعاصِرين وذلك للمشاركة في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الألسن بجامعة الأقصر تحت عنوان الاستشراق وحوار الثقافات في عالم متغير تحت رعاية "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" وهو يشغل حاليًّا منصبَ كبيرِ الباحثين بمعهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية في موسكو، وهو يُداوِم على زيارةِ مصر، والالتقاءِ بالمثقَّفين والدبلوماسيين، وحضورِ الندوات وحفلاتِ توقيع كتُبه التي تُترجَم بشكلٍ دوري للقارئ العربي.

إصدارات " المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" العديد من الكتب المترجمة من اللغة الروسية إلي اللغة العربية حولَ العلاقات الدولية المصرية الروسية، ومنها: "ناصر وبريجينيف" و«العلاقات السوفييتية المصرية من ١٩٤٣ إلى ١٩٥٥م»، ومصر في عيون روسية، و الروس عند مقدسات سيناء، و ناصر وخروتشوف و بين الفولجا والنيل و مصر الروسية و المهاجرون الروس في مصر ( من العشرينيات إلى الثمانينات من القرن العشرين ) .

وجدير بالذكر بأن المستشرق والمؤرخ الروسي "فلاديمير بيلياكوف" تخرَّج في معهد موسكو للعلاقات الدولية، وحصل على درجة الدكتوراه في الدراسات التاريخية وعشق مصر فدرس اللغةَ العربية وتفرَّغ لدراسة الثقافة المصرية والعلاقات المصرية الروسية، إلى أن قرَّر العيشَ في مصر، فأقام فيها قرابةَ اﻟ ١٥ عامًا، عمل فيها مراسِلًا صحفيًّا لصحيفتَي «برافدا» و«ترود» من ١٩٨٦م إلى ٢٠٠٠م، وألَّف خلالها العديدَ من الكتب في التقريب بين الشعبَين الروسي والمصري، وتعريف المواطِن الروسي بالثقافة المصرية ومَعالِم مصر السياحية .

اضف تعليق