المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

الفرد والمجتمع

اصدارات علم اجتماع وفلسفة

الفرد والمجتمع

أصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم كتاب تحت عنوان "الفرد والمجتمع"، تأليف إيرينا فاتيفا، وترجمة محمد مجدى

وقال الدكتور حسين الشافعى، رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، إن هذا الكتاب إصدار عالمى مرجعى يقدم الإنجازات الرئيسة لميادين المعرفة جميعها بشكل ملائم وواضح تشتمل المادة الموضوعية المعروضة بصورة مثيرة وسهلة الفهم، على معلومات علمية عالية المستوى، وعدد كبير من الجداول والصور الفوتوغرافية والرسومات، التى تسهل إلى حد كبير استيعاب القراء للمادة العلمية، تبلور الكاتبة المعروفة "إيرينا فاتيفا "صياغات علمية ضرورية لمفاهيم حياتية نعيش بها: الاحتياجات، والمصالح والمحفزات، والقيم، والمعايير، والجزاءات الاجتماعية والأخلاق، وأنماط الحياة، والدور، والمكانة، والتصورات الاجتماعية، لتنطلق منها معنا لفهم القيم المجتمعية من عقلية، وبداهة، وتحامل، لتصل بنا إلى قناعات لمفهوم الجيل، والإنجاب، والموت، والشباب، والأسرة وعلاقاتها من زواج وطلاق وأمومة. وتستمر إيرينا فاتيفا فى هذا الكتاب "الفرد والمجتمع" فى قراءتها لهذه العلاقة التفاعلية لتصل بنا إلى طرح رؤيتها عن "الإنسان الكامل"، وهو ذلك المفهوم الذى يجسد سعى الإنسان إلى تطويع "تحقيق الذات" كقمة الاحتياجات الإنسانية التى تمنح للفرد فى مجتمعة "حريته المطلقة" تلك الحرية التى تزيل التوتر الناجم عن مقارنة النفس بالآخرين، وتتخطى أى عوامل خارجية كالمجد والتقدير، إنها حالة تتحقق بتوافر قيم الجمال والخير.

اضف تعليق