المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

كتاب

اصدارات سياسة دولية

كتاب "قتل أمة"

أصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، الطبعة الثانية من كتاب "قتل أمة"، مذكرات هنرى مورجنطاو، السفير الأمريكى فى تركيا ما بين "1913 – 1916"، عن المذابح الأرمنية فى تركيا، ترجمة الدكتور ألكسندر كشيشيان.

وقال الدكتور حسين الشافعى، رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، إنه كتاب مهم، وقد تناول فيه مؤلفه مجمل المحن والنكبات التى تعرض لها الأرمن تحت وطأة الحكم العثمانى – التركى فى إطار ما كان يعرف فى أوائل هذا القرن العشرين بالمسألة الشرقية، أو بجانب مهم منها، هذه المسألة التى كانت القضية العربية والقضية الأرمنية تشكلان أبرز وجوهها الشائكة والمعقدة .

وأوضح، أن صاحب الكتاب دبلوماسى أمريكى كان يمثل بلاده لدى الدولة العثمانية، وأمريكا فى إبان الحرب العالمية الأولى كانت دولة من الدرجة الثانية من حيث القوة والأهمية فى المجتمع الدولى بالقياس إلى بريطانية وألمانيا وفرنسا، ولعل الأهم من ذلك أنها كانت دولة محايدة فى خصم الصراع الدولى، كما كانت سياستها بالإجمال سياسة مسالمة ما لبثت أن تجلت فى المبادئ السته السلمية المشهورة التي أعلنها رئيسها ( ولسن ) ، وذلك قبل أن تتحول أمريكا بهذه السياسة في أعقاب الحرب العالمية الثانية إلى خط مغاير، وتسفر عن وجهها البشع لتغدو أكبر دولة إمبريالية عاتية فى هذا العصر.

اضف تعليق