المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

مصر القديمة باللغة الروسية

اصدارات باللغة الروسية

مصر القديمة باللغة الروسية

كتاب مصر القديمة باللغة الروسية  ويتضمن مجموعة من الصور ومعلومات للناشئة باللغة الروسية لتاريخ مصر القديمة وأهمية النيل عند المصري القديم ودور لملك نارمر في توحيد مصر العليا ومصر السفلي وفكرة بناء الأهرامات ومنهم الهرم المدرج وقصة بداية الأسرات منذ العصر العتيق وعصر الدولة القديمة وعصر الدولة الوسطي وعصر الدولة الحديثة و عدد من الموضوعات الحضارية المتنوعة ومنها الزراعة والصيد وصناعة النبيذ وصناعة الخبز ودور النجارون والتجارة والنقل.

ويعرض الكتاب موضوعات متنوعة عن الحضارة المصرية القديمة وصناعة الفخار وصيد الأسماك وصناعة النبيذ وصيد الطيور وصناعة السلال والتجارة وشكل النقل في مصر القديمة وفكرة المقايدة وتشيد المعابد والمقابر المصرية القديمة وعرض أسطورة إيزيس وأوزريس وأسماء المعبودات في مصر القديمة ووادي الملوك والقوانين المصرية القديمة.

ودور الكهنة ووظائفهم وكانت وظيفة كبير الكهنة تنقل بالوراثة بنفس الطريقة التي يصبح بها ممثلو عائلات المسؤولين وكان علي الطلاب الذين يستعدونه للحصول علي الرتبة الكهنوتية مطالبن بالتعرف علي صور الآلهة وصفاتها والأساطير والمراسيم المرتبطة بها.

وفكرة التحنيط وقيام المصريون القدماء بدفن الجثث في الرمال الجافة للصحاري المحيطة بوادي النيل حيث جففت الرمال الجسد وقد انحصر فن التحنيط لتحقيق الحفاظ علي الجسد في استخدام مادة النطرون المركبة من كربونات وبيكربونات الصوديوم والملح وصودا الخبز الذي كان من ثروات التربة المصرية وتوصل المحنطون لذلك الإتقان وتعلموا كيفية الحفاظ علي الجثث لآلآف السنين علي الرغم من ظروف المناخ شديد الجفاف في البلاد فقد كان المحنط يقوم بإزالة المخ من الجمجمة بمساعدة خطاطيف تنفذ من فتحتي الأنف ومن خلال الشقوق في علي الجسد يقوم بأخراج الأحشاء الموجودة داخل الجسم ووضعها في الأواني الكانوبية.

اضف تعليق