المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

مركز بحوث الشرق الأوسط يحتفل بمرور 75 عام على العلاقات المصرية الروسية2018

مركز بحوث الشرق الأوسط يحتفل بمرور 75 عام على العلاقات المصرية الروسية2018

نظم مركز بحوث الشرق الأوسط و الدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، مؤتمر«علاقات مصر بالاتحاد السوفيتي و روسيا الاتحادية 1943 – 2018»، للاحتفال بمرور 75 عام على العلاقات المصرية الروسية .

وأكد د. نظمي عبد الحميد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، عمق الروابط بين مصر وروسيا و التي تمتد جذورها التاريخية حين تعرضت مصر لنكسة 1967 ، ومساعدة روسيا لمصر من خلال إمدادها بالسلاح وصولاً لانتصار أكتوبر 1973.

 وأضاف د. أشرف مؤنس مدير مركز الدراسات البردية و النقوش أن العلاقات المصرية الروسية ظلت ممتدة حتى عصرنا الحالي من خلال عقد اتفاقيات شراكة استراتيجية و ما يرتبط بها من بناء محطة الضبعة النووية و إنشاء منطقة صناعية روسية بمحور قناة السويس .

https://youtu.be/Zzy-PGGnOQI

47684966_2303139536576234_8653663565846151168_o

 وتحدث د .حسين الشافعى رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة و العلوم عن العلاقات المصرية الروسية في المجالات التكنولوجيا، مشيراً إلى مشروع الضبعة والذي يعد من أقوى المشروعات النووية التي تحدث في الساحة والذي تتعاون فيه 4 شركات مصرية بجانب شركة روسية، منوهاً عن ترقب إطلاق أول قمر صناعي بأيدي مصرية ودعم روس في فبراير المقبل.

اضف تعليق